وكان واحد في وقت متأخر من ليلة الزيارة التي قام بها مكتب التحقيقات الفدرالي كل ما أحاط للالقراصنة سيئة السمعة المعروفة باسم "سابو" لتغيير موقفهم وتصبح واش الكرام.
تعاونت هيكتور كزافييه Monsegur فورا في يونيو، ومساعدة المحققين إغلاق الصافية نحو خمسة قادة آخرين من المجموعة القرصنة الدولية مجهول، وفقا لوثائق المحكمة التي نشرت يوم الخميس.
وأظهرت وثائق المحكمة Monsegur بقيت أحيانا طوال الليل، والحديث مع المتآمرين لمساعدة الحكومة على بناء قضيتها، مساعد وزير العدل الامريكي جيمس باستوري قال قاض محكمة اتحادية في مانهاتن في أيام السرية قبل سماع نداء Monsegur في 15 أغسطس مذنب،.
وقالت السلطات الامريكية اعتقلت Monsegur، 28 عاما، في شقته الصغيرة في مجمع سكني في مانهاتن في 7 حزيران، يوم الثلاثاء في الاتهامات الموجهة اليه معلنا وخمسة أشخاص آخرين. وكشف في الوقت الدقيق، 10:15 بعد الظهر، في وثائق المحكمة يوم الخميس.
وقال "منذ حرفيا في اليوم الذي ألقي القبض عليه، كان المدعى عليه قد تم التعاون مع الحكومة بشكل استباقي"، وقال باستوري القاضي لوريتا بريسكا.
وأطلق سراح Monsegur بكفالة 50000 $ بعد يوم من اعتقاله. ولاحقا اعترف بأنه مذنب في كل جريمة من الجرائم الكمبيوتر 12 وجهت إليه تهمة في القضايا المرفوعة في أربع ولايات مختلفة. تم توحيدها في وقت لاحق من الحالات في نيويورك.
وقال مدعون اتحاديون Monsegur اعترفوا في المحكمة بعد توقيع اتفاق التعاون مع الحكومة. لن تفاصيل الصفقة وأي تخفيض في الوقت السجن انه يأمل في تلقي تكون معروفة إلى أن تتخذ المحكمة للجمهور معلومات.
وقالت السلطات الامريكية Monsegur وخمسة اخرين بانهم اعضاء كبار في الأمن Lulz (LulzSec)، وهي فرع من المجهول الذي مسؤوليته عن هجمات القرصنة على المواقع الحكومية والقطاع الخاص، يوم الثلاثاء.وشملت أهداف وكالة الاستخبارات المركزية، في بريطانيا كالة الجريمة المنظمة الخطيرة، كورب اليابانية سوني وغيرها بما في ذلك في ايرلندا والمكسيك.
ومن بين المتهمين علنا هذا الاسبوع وكان جيرمي هاموند، والمعروفة باسم "Anarchaos"، الذي اعتقل في شيكاغو يوم الاثنين للاشتباه في اختراق شركة التنبؤ الاستراتيجي، أو "ستراتفور"، رجل المخابرات العالمية وشركة أبحاث، في ديسمبر 2011.
مدعون اتحاديون جلبت أيضا الحالات الولايات المتحدة ضد O'Cearrbhail Donncha، 19 عاما، ومارتن دارين (25 عاما) من أيرلندا، وكذلك ديفيس جيك، 19 عاما، وأكرويد ريان، 23 عاما، من بريطانيا.
وركزت في البداية مجهول وفروعها مثل LulzSec وAntiSec على محاربة محاولات تنظيم الإنترنت ومنع التحميل غير المشروع الحرة، ولكن قد اتخذت منذ على أهداف أخرى من بينها السيانتولوجيا والنظام المصرفي العالمي.
اشتهرت في أواخر عام 2010 عندما أطلقت ما يسمى ب "حرب الفضاء الإلكتروني الأول" ردا على محاولات لاغلاق موقع ويكيليكس - مجهول - وLulzSec على وجه الخصوص.
هاجموا مواقع مثل MasterCard.com التي حاولت منع المدفوعات إلى ويكيليكس بعد ضغط واضح من حكومة الولايات المتحدة بعد اطلاق سراح الالاف من البرقيات الدبلوماسية.
الذين يعيشون على 400 دولار في الشهر
كزعيم LulzSec، استغرق Monsegur مسؤوليتها عن هجمات على مواقع باي بال باي شركة، وشركة ماستركارد وفيزا خفيفة بين ديسمبر 2010 ويونيو 2011، وفقا لأوراق المحكمة.
على الرغم من خطورة التهم الموجهة Monsegur - يمكن للبالسجن تصل في مجملها الى 122 عاما - قال مدعون اتحاديون انه يجب ان تظل حرة بكفالة تحت إشراف مكتب التحقيقات الفدرالي. من المستبعد جدا أن Monsegur سيحصلون على عقوبة السجن على التوالي.
حضر Monsegur ولد في نيويورك، كلية، وعملت في وظائف تقنية، وعرض مجموعة نادرة من المواهب القرصنة، والطبقة العاملة حساسية والقناعة السياسية. وقال انه اخترق الأول لسبب أكثر من عقد من الزمان عندما تدخلت مع الاتصالات خلال المناورات المثيرة للجدل في الولايات المتحدة قصف البحرية فييكس، بورتوريكو.
وأظهرت وثيقة محكمة في وقت إلقاء القبض عليه في حزيران، وكان Monsegur غير المتزوجين وتحصيل نسبة البطالة 400 $ التحقق من كل شهر،. وكان يعيش في شقة صغيرة في الطابق السادس من مشروع إسكان الطوب 14 قصة في الجانب مانهاتن الشرق الأدنى، ويطل على طريق سريع مزدحم.
الوثيقة، التي بالتفصيل شروط إطلاق سراحه بكفالة، وأتيح للجمهور يوم الخميس، وأظهرت أيضا أن تدفع Monsegur 6،000 دولار في الشهر في وظيفته الماضي، والذي قال انه عقد حتى أبريل 2010.Monsegur ذكر أيضا أن لديه حضانة الأبوية على ابنتيه له، الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و 5.
